عندما أختلي بقلمي، يحادثني بأسرار الليل، ورقاقات الثلج، والراحلين دون عودة، ثم يدس رأسه بقلبي طالبا الأحتماء..!
إرسال تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق