عندما يتحول مفهوم الديمقراطيبة إلى لعبة تتسلى بها ما يسمى "الدول الكبرى"
فما يمكن أن تسميه هذه الدول هنا : قمع احتاجاجات مطالبة بالحرية والديمقراطية .. تسميه هناك: إرهاب وقمع من أجل الأمن القومي.. لحلفائها طبعا ..
هذه هي الديمقراطية كالحرباء تتلون حسب أمزجة صانعيها .. !!
فما يمكن أن تسميه هذه الدول هنا : قمع احتاجاجات مطالبة بالحرية والديمقراطية .. تسميه هناك: إرهاب وقمع من أجل الأمن القومي.. لحلفائها طبعا ..
هذه هي الديمقراطية كالحرباء تتلون حسب أمزجة صانعيها .. !!
كتبت هذه الكلمات عندما قرأت مقالا على موقع :"العربي الجديد " www.alaraby.co.uk
بعنوان: "واشنطن نحو فرض عقوبات إضافية على كاراكاس"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق